الليبرالية مبدأ الحرية... وتعميم ثقافة الإختلاف ...
المعلومة ومصداقيتها، يقضي فيها الصحفيون وقتاً كبيراً في البحث والتنقيب وإجراء المقابلات وجمع المعلومات والتحقق من مصداقيتها وتنسيقها بشكل مناسب في إطار الشفافية، حتي تخرج إلى الناس كحقيقة من وجهة نظرهم وبقدر ما إستطاعوا من بذل جهد.
هيا بنا نتعارك فكرياً.. نختلف ونتحاور.. ولكن توجد القاعدة الأساسية بيننا وهي نحترم ونتقبل بعضنا بعضاً، أبذل روحي فداك لكي تعبر عن رأيك بصراحة
كلمات تعجبني
بيد أن قراري الأخير أنه إذا كان الزمن ظلمني بالأوضاع اللي وضعني فيها، فمن حقي أن التاريخ ينصفني ويشهد لي بحقوقي المنتهكة.
ليس ذنبي أن العقول صغيرة أمام فهمي وليس ذنبهم أن فهمي صعب وكل ما أدركه أن لي قناعاتي التي لا تقبل القسمة على إثنين.

Donnerstag, 21. April 2011


للاقباط اكثر من قضية
كتبها : رجائي تادرس
9.12.2010

١- القضية الاولي 
 قضاية الاقباط في مصر, نحن نعيش في الالفية الثالثة وحتي الان يعاني الاقباط الاقلية العددية  في مصر من عدم العدالة والمساوة والتفرقة والتمييز الذي يؤدي الي الاطضهاد الجماعي والفردي ولماذا لانهم يؤمنون بدين غير دين الاغلابية, التميز الذي يقع علي الاقباط في مصر يمارس علي عدة مستوايات, منها التشريعي الممثل في القوانيين والذي يؤدي بذلك الي التنفيذي معناها السلطة التنفيذية اي الحكومة  والمستوي الاخير المجتمع الممثل في الجمعيات الاهلية  والافراد الذي يصتدم به القبطي في الحياة اليومة ,اذا اراد النظام المصري حل هذة القضية؟ فأنه يستطيع ان يفعل ذلك وفي وقت قصيرا جدا اذا توفرت لدية الارادة السياسية, اذا اردت ان تقيم اي دولة في العالم من حيث الديمقراطية والشفافية والحرية,  فانظر الي حقوق الاقليات في هذة الدولة وانت تعلم كل شيء عنها,. القضية القبطية قضية حقوق انسان من الدرجة الاولي  وقضايا حقوق الانسان قضايا لايحدها الحدود الجغرافية للدولة وانما هي قضايا عالميا دوليه, ومن هذا المنطلق فان القضية القبطية قضية عالمية دولية,.

٢- القضية الثانية
من هو صاحب الحق في الدفاع عن القضية القبطية, نحن كاقباط المهجر لنا الحق الشرعي والمكتسب ان ندافع عن القضية القبطية واي انسان اخر يؤمن بمبادئ حقوق الانسان وبالطبع حقوق الاقليات., بما تقوم به السلطة المصرية في تشوية صورة اقباط المهجر من حيث التصريحات في الصحف القومية بالعماله والخيانة والجنون والهوس,
نحن كاقباط مهجر لانكل ولا نمل من المطالبة بحل هذة القضية بجميع الوسائل الشرعية القانونية علي اسس العدل والمساواة. 

٣- القضية الثالثة
هل من حق الاغلبية القاطنة في المجتمع الذي تتمارس فية الاطضهاد ضد الاقليات ان تجعل من نفسها خصم في هذة القضية ولماذا؟؟؟

٤- قضية شخصية 
اذا اخذت علي عاتقي الدفاع عن القضية القبطية , فهل يتم تنصيفي علي اني عدو للاسلام وللمسلمين.  
نحن جميعا مصريون وفاخرون بها ونحبها حبا كبيرا.

٥- القضية الخامسة
هناك طريقتين للحوار الاولى هي المونولوج وفيها يكلم الانسان نفسه فهو الذي يطرح الاسئلة وهو ايضا المجيب وهي طريقة ذاتية بعيدة عن الموضوعية. والطريقة الثانية للحوار هي الديالوج وهي سماع وجهة نظر الاخر والرد عليها، وهي الطريقة التي تعبر عن الحوار الحقيقي والجيد, لابد من الحديث مع بعضنا بعضا هذا هو السبيل الوحيد لحل القضايا الديالوج

Keine Kommentare:

Kommentar veröffentlichen