الليبرالية مبدأ الحرية... وتعميم ثقافة الإختلاف ...
المعلومة ومصداقيتها، يقضي فيها الصحفيون وقتاً كبيراً في البحث والتنقيب وإجراء المقابلات وجمع المعلومات والتحقق من مصداقيتها وتنسيقها بشكل مناسب في إطار الشفافية، حتي تخرج إلى الناس كحقيقة من وجهة نظرهم وبقدر ما إستطاعوا من بذل جهد.
هيا بنا نتعارك فكرياً.. نختلف ونتحاور.. ولكن توجد القاعدة الأساسية بيننا وهي نحترم ونتقبل بعضنا بعضاً، أبذل روحي فداك لكي تعبر عن رأيك بصراحة
كلمات تعجبني
بيد أن قراري الأخير أنه إذا كان الزمن ظلمني بالأوضاع اللي وضعني فيها، فمن حقي أن التاريخ ينصفني ويشهد لي بحقوقي المنتهكة.
ليس ذنبي أن العقول صغيرة أمام فهمي وليس ذنبهم أن فهمي صعب وكل ما أدركه أن لي قناعاتي التي لا تقبل القسمة على إثنين.

Sonntag, 8. Mai 2011



الحرب الاهلية والانحطاط الاخلاقي
 في  المحروسة!

كتبها: رجائي تادرس
8.5.2011
بعد ان شاركنا في الثورة الشعبية للخروج من مستنقع الفساد في الحقبة السالفة من الحكم لبداية عصر جديد من الديمقراطية والحرية وبذلك ضحي الشباب بدمائهم فدائا لهذة الثورة بعد مئة يوما من ولادة الثورة  يتم اختطاف الثورة ودبحها علي مرمي ومسمع الجميع لافشال هذه الثورة الرائعه التي تحدث عنها العالم كله من اعجوبه الزمن,
 ونتطرق الي كل من خطف هذه الثورة عن طريق احداث الجرائم الطائفية الارهابية بشكل ملحوظ وفي مناطق متفرقة في جميع المحافظات والقري  بمصر المحروسة!, فهذه الجرائم الطائفية منظمة ومرتبة القصد والحيلة, تهدف لغرض واحد وهوتعميم الفاشية الدينية في مصروتحويلها الي دولة دينية، اذا كانت الحكومة تلعب دور الصماء والبكماء حتي تأتي الحرب الاهلية, بذلك يلعب الجيش الحاكم بالنار, علنا نحن اقباط مصر منذ الان وصاعدا نعمل مع كل شرفاء مصرعلي تكوين نظاما ديموقراطي عادل يحقق العدالة الاجتماعية والسياسية لجميع شعب مصر وإعادة بناء كيان الانسان المصري , ولا مكانا للفاشية الدينية التي تفرق بين ابناء الوطن الواحد في مصر,مهما حدث, مصر لم ولن تصبح دوله دينية,.  
 من يحكم مصر الان العسكرام شيوخ السلفيين, مع غياب دولة القانون؟ 
 ان المسرحيات المهزلية التي تسمي بجلسات الصلح العرفية التي يقوم ببطولتها الجيش ومع ادوارمن الكومبارس لبعض رجال الدين المسيحي والاسلامي تحت رعاية واخراج المجلس العسكري  لهذة المسرحيات المهزلية الهزلية, والهدف منها واضح جدا فهي تعطي الشرعية للتواصل والتمادي في الجرائم الطائفية من قتل و نهب وسلب وتدمير وحرق الممتلكات والكنائس ضد الاقلية المسيحية الاقباط في جميع انحاء الجمهورية, هذا يدخل تحت تهديد الامن العام وامن الوطن اذا كانوا لسه خايفين علي الوطن؟  بعد كل ماحدث من جرائم ارهابية طائفية في مصر لانستطيع ان نقول ان مصر دولة قانون, وانما عزبة بلطجية وعصباجية يسود فيها قانون الغابة وهو البقاء للاقوي الغوغائي البربري, وهذا ما تم في احداث امبابة احد احياء القاهرة الكبري  ان ما قام به المحرضون السلفيون من شحن وبث الكراهية ضد الاخوه في الوطن الاقباط الذي ادي الي  قتل وضرب وحرق الكنائس من قبل ملشيات السلفيون البلطجيون, وبعد ذلك تعقد الجلسات الاستسلامية الألزامية الجبرية من قبل الحاكم العسكري, التي يتساوي فيها الجاني والمجني علية في الذنب ونتيجة لذلك يتنازل فيها الضحية علي جميع حقوقة من اجل ان يبقي ويتعايش مرة اخري في (سلام) مع اللذين قاموا بحرق ممتلاكاته وضربة بدون ذنب ارتكبة, اذن هدف هذة الجلسات الاستسلامية الألزامية  الجبرية التي تسمي جلسات الصلح العرفية ما هي الاأن يعيش القبطي زليل النفس ومنعدم القيمة ليس له حق اووجود في المجتمع, هذه هي سياسة البلطجة في مصر كيف يتعامل مع الاخوة في الوطن,اليس هذا  تئامرعسكري وبلطجي ضد الاقباط في مصر؟,هذا ماهوالا النهج الجديد القديم وهي سياسة اطضهاد دولة للأقليات, اني قد كتب هذه المقاله سابقا تحت النظام الفاسد مبارك ورجاله وهاهي نكتبها تحت حكم العسكر بعد الثورة, انقذوا مصر قبل فوات الاوان!!!! والباقية تاتي 


عقد اللواء منصور العيسوي وزير الداخلية اجتماعاً مع قيادات الوزارة لبحث إصدار قرار يمنع دخول الأفراد الذين يحملون أسلحة إلى الكنائس أو المباني الملحقة بها;. شفتم الخيبة اللي احنا فيها , لاتعليق !!!؟؟؟

Keine Kommentare:

Kommentar veröffentlichen