الليبرالية مبدأ الحرية... وتعميم ثقافة الإختلاف ...
المعلومة ومصداقيتها، يقضي فيها الصحفيون وقتاً كبيراً في البحث والتنقيب وإجراء المقابلات وجمع المعلومات والتحقق من مصداقيتها وتنسيقها بشكل مناسب في إطار الشفافية، حتي تخرج إلى الناس كحقيقة من وجهة نظرهم وبقدر ما إستطاعوا من بذل جهد.
هيا بنا نتعارك فكرياً.. نختلف ونتحاور.. ولكن توجد القاعدة الأساسية بيننا وهي نحترم ونتقبل بعضنا بعضاً، أبذل روحي فداك لكي تعبر عن رأيك بصراحة
كلمات تعجبني
بيد أن قراري الأخير أنه إذا كان الزمن ظلمني بالأوضاع اللي وضعني فيها، فمن حقي أن التاريخ ينصفني ويشهد لي بحقوقي المنتهكة.
ليس ذنبي أن العقول صغيرة أمام فهمي وليس ذنبهم أن فهمي صعب وكل ما أدركه أن لي قناعاتي التي لا تقبل القسمة على إثنين.

Sonntag, 29. Januar 2012

 مهرجان فيلم الثورة المصري في فيينا
28/1/2012  رجائي تادرس 

بعد افتتاح مهرجان فيلم الثورة المصري في فيينا  بفيلم هي فوض للمخرج خالد يوسف  تم عقد مؤتمر  للجالية المصرية في قاعة مؤتمرات الاكادمية الدبلوماسية! وافتتح المؤتمر السيد كاسبل اينم وزير الداخلية السابق ورئيس الاكادمية الدبلوماسية وكان من يجلس علي البوديم المخرج خالد يوسف والدكتور حسن نافعة والاستاذ مصطفي عباس والصحفي النمساوي جونيم الذي قاد المؤتمر وكالعادة لقد ابدع خال يوسف في انتقادته الحاده للمجلس العسكري واحزاب الاسلام السياسي في جوا مشحونه من التشنجات الارائية من الاخوان المسلمين وكالعادة ايضا اخذ الدكتور حسن نافعة يدور ولف علي الاسئلة ولم يعرض اي شيئا بوضوح في خصوص العملية السياسية المستقبلة  القريبة في مصر وعندما قمت بسؤاله اريد ان اسمع جملة مفيدة من سيادتكم في خصوص التوقع السايسي في مصر فقال لا توجد جملة مفيدة في مصر الان وعلينا ان ننتظر !! سوف ينتاذل المجلس العسكري علي  صلاحياته ولكن في خطوات متلاحقة مع تقدم العملية الديمقراطية في مصر !!!!!!!! وفي النهاية انتصر خالد يوسف بارائة وحجاته وبراهنه علي الاراء الاخري مع التأيد الكامل من الحاضرين الذي قال ان شباب الثورة في مصر يصارع من اجل الديمقراطية ومدنية الدولة  ضد الجيش والاخوان المتحدين!!!!! واثناء المؤتمر ظهر شابا من الجالية المصرية بفيينا بتي شيرت مكتوب علية عيش حرية عدالة اجتماعية وسيقط يسقط حكم العسكر الذي رحب به الجميع من الحاضرين !! وكان ايضا علي من الحاضرين جميع اعضاء  السفارة المصرية وعلي رئسهم سيادة السفير المصري !!!!!!!!!  






Keine Kommentare:

Kommentar veröffentlichen